-->
.

اخر الأخبار

جاري التحميل ...

" الخمس الأكثر رعبًا في العالم "

" الخمس الأكثر رعبًا في العالم "

أولًا : كهف موفيل في رومانيا .

كهف موفيل
كهف موفيل

تم اكتشاف الكهف لأول مرة في عام ألف وتسعمائة وستة وثمانين والآن قد تم حظر الاقتراب منه ولايمكن دخوله إلا بإذن خاص .
هذا الكهف يحتوي علي كائنات غريبة محاصر في منطقة مغلقة نسب الأكسجين في هذا الكهف 10% بينما النسبة في الهواء الذي نتنفسه هي 20% .
وتم إثبات أن هناك 48 نوعًا من الكائنات الحية تعيش بداخله من بينهم 33 نوعا غير موجودين بمكان آخر وأثبت أيضًا أن معظم الكائنات الحية به ليس لديها هوائيات تساعدها علي إيجاد طريقها بداخله . 

ثانيًا : نهر الغليان " الأمازون " 

نهر الغليان
نهر الغليان 

في البداية كنا نعلم بوجود نهر أسطوري بمنطقة الأمازون ومع الوقت تم اكتشاف أن ذلك النهر مسمي بنهر الغليان تصل درجة حرارته إلي ثلاثة وتسعين درجة مئوية وهو بذلك يمكنه قتل أي كائن حي ينزل إليه ولذا يعتقد الناس الذين يعيشون بتك المنطقة أنه نهر عظيم ولديه قوة هائلة .
يقال ان حرارة النهر يمكنها حرق رئة الإنسان وأنفه على الفور حيث تم قياس سخونة الحرارة لتصل إلى ما يعادل 210 فهرنهايت أي ما يعادل 100 درجة مئوية.
ومن الجدير بالذكر أن الخبراء يحذرون من الاقتراب من النهرحيث أن درجة حرارة المياه قد تؤدي إلى حروق من الدرجة الثانية أو الثالثة .

ثالثًا : نهر نيد بإنجلترا . 

نهر نيد
نهر نيد

يوجد نهر نيد بإنجلترا، ويوجد به منبع مياه غريب بل إنه يدعو إلي العجب فهو يشبه جمجمة عملاقة يتحول أي شيء يلمسه سواء كائنات حية ، أو أغصان - وحتي الكائنات الميتة - بعد فترة قصيرة إلي أحجار لذا لا يقترب الناس من ذلك المنبع حتي لا يتحولوا أحجارا 

رابعًا : بحيرة كاراشاي بروسيا . 

بحيرة كارشاي
بحيرة كارشاي

المكان الأكثر تلوثًا بالعالم يصل تلوثها إلي درجة أنك لا تستطيع التنفس لساعة واحدة .
هذا التلوث قد أحدثه الاتحاد السوفيتي حين أقام مصنعٍا للأسلحة النووية من أجل إنتجاء قنبلة زرية ، ومن ثم تم إلقاء النفايات الذرية في بحيرة كراشاي وتسبب ذلك في هذا الكم من التلوث الإشعاعي ، لذا تعد هذه المنطقة هي المنطقة الأكثر تلوثًا علي وجه الكرة الأرضية . 

خامسًا : شلالات الدم في أنتاركاتيكا 

شلالات الدم
شلالات الدم 

تم اكتشاف تلك الشلالات الحمراء بتك المنطقة في عام ألف وتسعمائة وإحدي عشر . 
هذا الشلال الموجود في نهر تايلر الجليدي في أنتاركاتيكا يتدفق بشكل مستمر وتخلط مياهه بمياه البحيرة ، واعتقد العلماء لسنوات طويلة أن ما يعطي الشلال ذلك اللون هي طحالب حمراء إلا أن عمليات المسح التي أجريت علي الشلال في وقت لاحق نفت ذلك ،
وكشفت عن وجود منبع كبير للمياه الجوفية تحت الشلال، كما أظهرت الأبحاث أن منسوب مياه البحر قد ارتفع منذ خمسة ملايين عام . 
وتسبب في غرق أنتاركاتيكا الشرقية وأفسح مكانًا لتكوين البحيرة  التي هي منبع الشلال أكثر ملوحة من مياه البحر العادية ، ثلاثة أضعاف، ولا يمكن تجميدها . 

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

مدونة نسائم المعرفة

جميع الحقوق محفوظة

.

2020